الصفحة الأولى

اتصل بنا

سجل الزوار

المنتدى الحواري

 مجلة  الرياضيات

 تدريس العلوم

رياضيات رياض الأطفال

رياضيات الصفوف المبكرة

رياضيات الصفوف العليا

رياضيات المرحلة المتوسطة

تعليم الرياضيات للمكفوفين

تعليم الرياضيات للموهوبين

المهارات الرياضياتية

الحقائب المصاحبة للبرنامج

الكتب المرافقة للبرنامج

أهداف البرنامج

الدراسات العلمية

المصطلحات الرياضياتية

الرسم الهندسي

ألعاب تعليمية

مواقع مهمة

دروس نموذجية

 

     

 

دراسة عبد الكريم بن كرامة ربيحان 

 

عنوان الدراسة:
" أثر استخدام اللوحة الدائرية في تدريس وحدة الدائرة على التحصيل الدراسي لطلاب الصف الثالث المتوسط ". 

هدف الدراسة:
 تهدف الدراسة إلى التعرف على أثر استخدام اللوحة الدائرية في تدريس وحدة الدائرة على تحصيل طلاب الصف الثالث المتوسـط، والتعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الذين يدرسون باللوحة الدائرية، والمجموعة الضابطة الذين يدرسون بالطريقة التقليدية، بعد دراستهما لموضوع الدائرة للصف الثالث المتوسط.

ولهذا الغرض اتبع الباحث المنهج شبه التجريبي القائم على تصميم المجموعات التجريبية والضابطة المتكافئة ذات القياس القبلي والبعدي، وقام الباحث بتصميم أداتين لهذه الدراسة، وهما : 

1-  تصميم وحدة دراسية " لوحدة الدائرة للصف الثالث المتوسط "، تتلاءم مع استخدام اللوحة الدائرية للمجموعة التجريبية.

 2- بناء وتطبيق اختبار تحصيلي على وحدة الدراسة قبلي وبعدي.

 إجراءات الدراسة:
   بعد إجراء التجربة الاستطلاعية لإيجاد معامل الثبات والصدق للاختبار التحصيلي المكون من 28 فقرة على 30 طالباً من طلاب الصف الثالث المتوسط بالمعهد العربي السعودي بجدة.كان معامل الثبات لتطبيق معادلة سبيرمان براون = 0.884، ومعامل الصدق الذاتي له 0.94. 

وكان معامل الثبات لتطبيق معادلة جوتمان = 0.8797، الصدق الذاتي 0.938وقد طبق الباحث الاختبار التحصيلي قبلياّ وبعدياّ على عينة الدراسة التي تكونت من 86 طالباً من طلاب الصف الثالث المتوسط بمدرسة الأمير فيصل بن فهد المتوسطة التابعة لإدارة تعليم جدة للعام الدراسي 1421هـ/ 1422هـ ( الفصل الدراسي الأول ) موزعين في فصلين، حيث قام الباحث بتدريس فصلين، أحدهما عدد طلابه 34 طالباً، باستخدام اللوحة الدائرية، والفصل الآخر عدد طلابه 34 طالباً بالطريقة التقليدية بواقع 12 حصة على مدى ثلاثة أسابيع في كل أسبوع 4 حصص، وتم قياس تحصيل الطلاب في هذه الدراسة بالاختبار التحصيلي الذي أعده الباحث.

وتمت المعالجة الإحصائية باستخدام اختبار " ت " ( T-test ) الذي يستخدم لدراسة دلالة الفروق بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية الضابطة.

 

نتائج الدراسة:
 بعـد تطبيق إجراءات الدراسة ومعالجة البيانات إحصائياّ كانت أبرز النتائج في هـذه الدراسة هي : وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة عند مستوى دلالة 0.01لصالح المجموعة التجريبية.

 وهذا يشير إلى تحسن مستوى التحصيل الدراسي لطلاب المجموعة التجريبية مقارنة بتحصيل زملائهم في المجموعة الضابطة، ويؤكد على أثر استخدام اللوحة الدائرية في رفع مستوى تحصيل الطلاب.

 

 توصيات الدراسة:

 في ضوء نتائج هذه الدراسة قدم الباحث بعض التوصيات، أهمها : 

الاهتمام بمناهج الرياضيات بصفة عامة، ومناهج المرحلة المتوسطة بصفة خاصة، وتضمينها الخبرات الحية والنماذج والأنشطة المحسوسة المتنوعة، والعمل على توفير اليدويات في المـدارس، لأثرها الإيجابي في إكساب الطلاب المهارات والمفاهيم الرياضية.

 الارتقاء بأساليب وطرق التدريس لدى معلمي الرياضيـات، وتدريبهم على استخدام الوسائل التعليمية واليدويات، والعمل على تنويع وتطوير أساليب تدريسهم.

 - إجراء دراسات وتجارب مماثلة في مختلف مراحل التعليم العام بالمملكة العربية السعودية.

 

دراسة إبراهيم الغامدي

 

عنوان الدراسة : فاعلية اللوحة الهندسية في تدريس هندسة المتَّجهات على تحصيل طلاب الصف الثاني ثانوي طبيعي.

 أهداف الدراسة : هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر استخدام اللوحة الهندسية في تدريس هندسة المتَّجهات على تحصيل طلاب الصف الثاني ثانوي طبيعي.

 فروض الدراسة : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية التي درست وحدة هندسة المتَّجهات باستخدام اللوحة الهندسية والمجموعة الضابطة التي درست وحدة هندسة المتَّجهات باستخدام الطريقة المعتادة في الاختبار التحصيلي البعدي عند مستوى[ التذكر ـ الفهم ـالتطبيق ـ "ككل" ] .

   ·   ـ لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية التي درست وحدة هندسة المتَّجهات باستخدام اللوحة الهندسية والمجموعة الضابطة التي درست وحدة هندسة المتَّجهات باستخدام الطريقة المعتادة في الاختبار التحصيلي  البعدي المؤجل (بقاء أثر التعلم ) عند مستوى [ التذكر ـ الفهم ـ التطبيق ـ " ككل "].

 تصميم الدراسة : استخدم الباحث المنهج شبه التجريبي في إجراء دراسته حيث كان مجتمع الدراسة طلاب المرحلة الثانوية بمدينة جدة واختار الباحث عينة الدراسة بالطريقة المقصودة من طلاب الصف الثاني ثانوي طبيعي والدارسين بثانوية بحرة والممثلة كما يلي: 

1-    المجموعة التجريبية : وتكونت من 31 طالباً وتم تدريسهم وحدة هندسة المتَّجهات باستخدام اللوحة الهندسية . 

2-     المجموعة الضابطة : وتكونت من 31 طالباً وتم تدريسهم وحدة هندسة المتَّجهات باستخدام الطريقة المعتادة . 

وقد تكونت أدوات الدراسة من دليل المعلم وهي وحدة مقترحة لهندسة المتَّجهات باستخدام اللوحة الهندسية من إعداد الباحث ، واشتق منها كتاب النشاط للطالب بالإضافة إلى الاختبار التحصيلي الذي أعده الباحث لمعرفة الفروق بين المجموعتين وبعد التأكد من ثباتها وصدقها قام الباحث بتطبيق الدراسة

 ومن ثم التوصل إلى النتائج التالية :

   ·   ـ توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي البعدي عند كلٍ من مستوى [ التذكر ـالفهم ـ والتطبيق ـ وأيضاً في الاختبار التحصيلي ككل ] لصالح المجموعة التجريبية .

   ·   ـ توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي البعدي المؤجل (بقاء أثر التعلم ) عند كلٍ من  مستوى[ التذكر ـالفهم ـ والتطبيق ـ وأيضاً في الاختبار التحصيلي البعدي المؤجل (بقاء أثر التعلم )  ككل ] لصالح المجموعة التجريبية . 

وبناءً على ذلك  تم التوصل إلى مجموعة من التوصيات من أهمها : 

1-    التأكيد على استخدام طرق التدريس المعتمدة على النشاط والممارسة والتفاعل النشط مع الوسائل المحسوسة (اليدويات ) أثناء تدريس الرياضيات بصفة عامة و الهندسة بصفة خاصة. 

2-    عقد الندوات والدورات التدريبية لمعلمي الرياضيات على مختلف المراحل التعليمية وتدريبهم على كيفية استخدام الوسائل المحسوسة (اليدويات) عند تدريس الرياضيات .

3-    توفير الوسائل المحسوسة (اليدويات) بين يدي الطلاب على مختلف المراحل التعليمية واستخدامها في تدريس الرياضيات والتركيز على التفاعل النشط معها.،،،،والله ولي التوفيق ،

 

 

دراسة عبد الله الدهش:

 

عنوان الدراسة :

 فاعلية القطع الجبرية في تدريس الرياضيات لطلاب الصف الأول متوسط

 و تهدف إلى معرفة فاعلية القطع الجبرية في تدريس الرياضيات لطلاب الصف الأول متوسط ، وتكمن أهمية هذه الدراسة في : تجريب وسيلة تعليمية جديدة مناسبة لتدريس الرياضيات في مدارسنا و معرفة فاعليتها وذلك قبل تعميمها على الطلاب أو تضمينها للمنهج .

 تم تطبيق المنهج شبه التجريبي في هذه الدراسة  و كانت عينتها ( 92 ) طالباً من طلبة الصف الأول متوسط في مدرسة عطاء بن أبي رباح التابعة لإدارة التعليم بالرياض في وزارة المعارف ، حيث قسمت عينة الدراسة إلى مجموعتين تجريبية وضابطة كل مجموعة فصلين في كل فصل ( 23 ) طالباً ، وتم تدريس المجموعة التجريبية باستخدام القطع الجبرية وقد صمم الباحث وحدة دراسية لذلك ، وتم حجبها عن المجموعة الضابطة ، و تم تطبيق امتحانات تحصيلي تم التأكد من ثباته وصدقه وقد طبق ثلاث مرات قبلي وبعدي وثبات تعلم (آجل) .

 كان من أهم نتائج هذه الدراسة : -  

1- هناك فروقاً ذات دلالة إحصائية، عند مستوى الدلالة (α≤0.05)، بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية الذين درسوا الرياضيات باستخدام القطع الجبرية ، وطلاب المجموعة الضابطة الذين درسوا  الرياضيات بالطريقة التقليدية ، في تحصيلهم للرياضيات ،كما يقيسه الاختبار البعدي للتحصيل، وذلك لصالح طلاب المجموعة التجريبية. مما يؤكد الأثر الإيجابي لهذه الوسيلة التعليمية.

 أهم التوصيات :

 1- استخدام القطع الجبرية في تدريس مادة الرياضيات لطلبة الصف الأول متوسط .

 2-    عقد ندوات ودورات تدريبية لمعلمي الرياضيات، أثناء الخدمة لتعريفهم وتدريبهم على استخدام القطع الجبرية في تدريسهم .

 3- ضرورة تضمين كتب رياضيات المرحلة المتوسطة أنشطة عن كيفية استخدام القطع الجبرية في حل الأمثلة والتمارين والتدريبات المقدمة للطلبة.

 

دراسة سعود الشهراني

عنوان الدراسة: 

أثر استخدام قطع دينز في تدريس الرياضيات في الصفين الرابع والسادس الابتدائي

 تهدف الدراسة إلى معرفة أثر استخدام قطع دينز في تدريس الرياضيات في الصفين الرابع والسادس الابتدائي

 وتحددت مشكلة الدراسة في السؤالين التاليين :

 1- ما أثر استخدم قطع دينز في تدريس الرياضيات على تحصيل التلاميذ في الصف الرابع  

2- ما أثر استخدم قطع دينز في تدريس الرياضيات على تحصيل التلاميذ في الصف الرابع

 ولهذا أوجدت الدراسة ثمانية فروض توضح بأنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية كان الأول بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف الرابع في التحصيل. والثاني بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف الرابع في التحصيل عند المستوي الأول من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي التذكر).والثالث بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف الرابع في التحصيل عند المستوي الثاني من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي الفهم). والرابع بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف الرابع عند المستوي الثالث من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي التطبيق).والخامس بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف السادس في التحصيل.والسادس بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف السادس في التحصيل عند المستوي الأول من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي التذكر). والسابع بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف السادس في التحصيل عند المستوي الثاني من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي الفهم).والثامن  بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف السادس في التحصيل عند المستوي الثالث من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي التطبيق).ومن اجل التعرف على صحة الفروض السابقة ,تم إعداد أدوات الدراسة وهي عبارة وحدتين في الرياضيات باستخدام قطع دينز لكل من الصفين الرابع والسادس الابتدائي وكذلك بناء  اختبار لكل صف من نوع الاختيار من متعدد يقيس المستويات الثلاثة الأولى لتصنيف بلوم .للأهداف المعرفية وقد تكونت أسئلة الاختبار التحصيلي للصف الرابع من (25) سؤالا وأسئلة اختبار الصف السادس من (20) سؤالا.هذا وطبقت الدراسة على عينة قوامها (115 تلميذاً ) في مدرسة اختيرت عشوائياً من مدارس مدينة بيشة وفي الوقت نفسه تم تحديد المجموعات التجريبية والمجموعات الضابطة. , حيث بلغ عدد أفراد المجموعة التجريبية للصف الرابع (26 تلميذاً ) والمجموعة الضابطة (27 تلميذاً ), بينما تساوى عدد أفراد المجموعة التجريبية والضابطة في الصف السادس حيث كان بكل منهما    (31 تلميذا). وبعد تطبيق الاختبار البعدي استخدم الباحث للوصول إلى نتائج الدراسة اختبار (ت)(t. Test)  .وقد خلصت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية:

1- توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) في التحصيل بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف الرابع لصالح المجموعة التجريبية.

 2- توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) في التحصيل عند المستوي الأول من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي التذكر) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف الرابع لصالح المجموعة التجريبية.  

3- توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) في التحصيل عند المستوي الثاني من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي الفهم) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف الرابع لصالح المجموعة التجريبية.  

4- توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) في التحصيل عند المستوي الثالث من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي التطبيق) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف الرابع لصالح المجموعة التجريبية. 

5- توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) في التحصيل بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف السادس لصالح المجموعة التجريبية. 

6-توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) في التحصيل عند المستوي الأول من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي التذكر) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف السادس لصالح المجموعة التجريبية.  

7- توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05) في التحصيل عند المستوي الثاني من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي الفهم) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف السادس لصالح المجموعة التجريبية. 

8- توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) في التحصيل عند المستوي الثالث من تصنيف بلوم للأهداف المعرفية (مستوي التطبيق) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الصف السادس لصالح المجموعة التجريبية. 

أهم التوصيات: أوصى الباحث بضرورة ما يلي

 1-  استخدام قطع دينز في تدريس الأعداد والعمليات عليها وكذلك الكسور والأعداد العشرية

 2-  التركيز في طرق تدريس الرياضيات على ضرورة استخدام اليدويات,و استراتيجيات طرق التدريس المعملية لتدريس الرياضيات في مراحل التعليم العام .

 3-  إنشاء معامل للرياضيات في المدارس,و توفير مستلزماتها بشكل كامل وكافي لجميع التلاميذ أثناء التدريس .

 4-  السماح للتلاميذ باستخدام الوسائل التعليمية بأنفسهم أثناء دروس الرياضيات, وعدم الاكتفاء بالعرض الذي يقوم به المعلم أمام التلاميذ                                                                          

 

دراسة آمال عشماوي

 

عنوان الدراسة :

 أثر إستخدام اللوحة الهندسية في تدريس الهندسة على تحصيل طالبات الصف الثاني المتوسط بمكة المكرمة .  

        تهدف هذه الدراسة إلى محاولة المساهمة في تطوير طرق تدريس الهندسة في المرحلة المتوسطة عـن طريق استخدام اللوحة الهندسية في تدريس وحدتي الأشكال الرباعية ونظرية طالس الاولى لرفع مستوى تحصيل الطالبات .  

      وتحقيقاً لهدف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج شبة التجريبي ؛ حيث طبقت الدراسـة على عينة بلغ عددها ( 150 )  تلميذة من تلميذات الصف الثاني المتوسط في الفصل الدراسي الثاني لعام 1421 هـ وتم تقسيم التلميذات إلى مجموعتين :-

            1 – المجموعة الضابطة : تكونت من 75 تلميذة ، عبارة عن فصلين ، ودرست الوحدتان بالطريقة المعتادة .  

          2 – المجموعة التجريبية : وتكونت من 75 تلميذة ، عبارة عن فصلين ودرست الوحدتان بإستخدام اللوحة الهـنــد سـيـة.  

         وتم تقسيم المجموعتين الضابطة والتجريبيــة إلى ثلاث فئات (مرتقعات – متوسطات – منخفضات ) التحصيل لمعرفة أثر استخدام اللوحة الهنـ دسية  على كل فئة من الفئات الثلاث وتكونت أدوات الدراسة من  وحد تين في الهندسة ( الأشكال الرباعية – نظرية طالس الأولى ) تم إعدادها للتد ريس باستخدام اللوحة الهندسية با لإضافة إلى اختبار تحصيلي في الوحد تين من إعداد الباحثة .

  وتم استخدام تحليل التباين المصاحب  analysis of Covariance      

        وكان من أهم النتائج : توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعتي الدراسة عند مستوى 001, لصالح المجموعة التجريبية للفئات الثلاث . كما أظهرت النتائج استخدام اللوحة الهندسية قد ساعد على فهم العديد من المفاهيم الهندسية بشكل حسي و ملموس

 وكان أهم التوصيات ما يلي :-

 1-   الاهتمام بطرق تدريس الرياضيات التي تعتمد على النشاط و التفاعل مع اليدويات .

2-   عقد دورات تدريبية لمعلمات الرياضيات في المرحلة المتوسطة لتعريفهن و تدريبهن على كيفية استخدام اللوحة الهندسية عند تدريس الهندسية.

 3-   إنشاء معامل للرياضيات في مدارس المرحلة المتوسطة بحيث تتوفر فيها اليدويات اللازمة لممارسة الأنشطة التعليمية المتنوعة .

 

  

دراسة غرم الله مسفر الغامدي

 

عنوان الدراسة :

 فعالية استخدام اللوحة الهندسية في تدريس بعض المفاهيم الهندسية لتلاميذ الصف الخامس الابتدائي . 

 أهداف الدراسة:- تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على فعالية استخدام اللوحة الهندسية في تدريس بعض 

 المفاهيم الهندسية في الصف الخامس الابتدائي  . 

فرضية الدراسة : توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية الذين يدرسون بعض المفاهيم الهندسية باستخدام اللوحة الهندسية وتلاميذ المجموعة الضابطة الذين يدرسونها بالطريقة التقليدية في الاختبار التحصيلي البعدي لصالح المجموعة التجريبية . 

تصميم الدراسة : تم اتباع المنهج شبه  التجريبي ويمثل مجتمع الدراسة تلاميذ المرحلة الابتدائية بمدينة مكة المكرمة في العام الدراسي 1420هـ   وقد اعتمد الباحث في اختياره للعينة على الطريقة المقصودة ، وتم إجراء الدراسة على عينة من تلاميذ الصف الخامس الابتدائي بمدرسة الشيخ عبد العزيز بن باز لتحفيظ القران الكريم الابتدائية . وتم تقسيم التلاميذ إلى مجموعتين : 

1-المجموعة الضابطة : وتكونت من 27 تلميذاً ، فصل واحد ودرست المفاهيم الهندسية بالطريقة المعتادة.

 2- المجموعة التجريبية : وتكونت من 27 تلميذاً ، فصل واحد ودرست المفاهيم الهندسية باستخدام اللوحة الهندسية.

 وتكونت أدوات الدراسة من وحدة الدراسة التي تم إعدادها للتدريس باستخدام اللوحة الهندسية وصياغتها في صورة دليل للمعلم وكتاب النشاط للتلميذ وأوراق عمل بالإضافة إلى اختبار تحصيلي في وحدة الدراسة من إعداد الباحث .

 وتم استخدام اختبار ( ت ) لدراسة دلالة الفروق بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة .

 أهم النتائج : توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعتي الدراسة ( التجريبية والضابطة ) عند مستوى   01,  لصالح المجموعة التجريبية .

 أهم التوصيات : الاهتمام بطرق تدريس الرياضيات التي تعتمد على النشاط والتفاعل مع الأدوات التعليمية وخاصة لتلاميذ المرحلة الابتدائية .

 

دراسة متعب  زعـزوع  العنزي

عنوان الدراسة:

 "أثر استخدام اللوحة الهندسية في تدريس وحدة الهندسة التحليلية على التحصيل الدراسي لطلاب الصف الثالث المتوسط"

أهداف الدراسة:

 تهدف هذا الدراسة إلى التعرف على أثر التدريس باستخدام اللوحة الهندسية على تحصيل طلاب الصف الثالث متوسط عند دراستهم لوحدة الهندسة التحليلية مقارنة بالأسلوب التقليدي .

إجراءات الدراسة:

  استخدم الباحث المنهج شبه التجريبي القائم على تصميم المجموعات التجريبية والضابطة  ذات القياس القبلي والبعدي لاختبار الفروض ، والتأكد من صحتها أو خطئها   وكان مجتمع الدراسة طلاب المرحلة المتوسطة ( بنين ) في مدارس المرحلة المتوسطة في مدينة عرعر واختار الباحث   عينة الدراسة من المجتمع الأصلي بالطريقة المقصودة حيث تم اختيار العينة من طلاب الصف الثالث المتوسط 

 بمدرسة صلاح الدين الأيوبي المتوسطة   كما يلي:

المجموعة التجريبية : تكونت من (28)طالباً  وهو فصل واحد تم تدريسه وحدة الهندسة التحليلية باستخدام اللوحة الهندسية 

المجموعة الضابطة: تكونت من (28) طالباً وهو فصل واحد تم تدريسه وحدة الهندسة التحليلية بالطريقة التقليدية .

وقد تكونت أدوات الدراسة من  وحدة خاصة بالهندسة التحليلية باستخدام اللوحة الهندسية للصف الثالث المتوسط من إعداد الباحث ، بالإضافة إلى اختبار تحصيلي أعده الباحث لمعرفة الفروق بين المجموعتين التجريبية والضابطة  وتم التأكد من صدقه وثباته   ، وتمت المعالجة الإحصائية باستخدام اختبار ت ( T-test ) الذي يستخدم لدراسة دلالة الفروق بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة .

نتائج الدراسة:

بعد تطبيق الدراسة ومعالجة البيانات إحصائياً تم التوصل إلى النتائج التالية :

    توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة بعد دراستهم لموضوع الهندسة التحليلية في الصف الثالث المتوسط في الاختبار التحصيلي البعدي  عند كلٍ من مستوى ( التذكر – الفهم – التطبيق – وفي الاختبار التحصيلي ككل ) لصالح المجموعة التجريبية .

توصيات الدراسة:

 في ضوء نتائج الدراسة قدم الباحث بعض التوصيات أهمها : ضرورة اهتمام المدارس بتوفير الوسائل التعليمية ، وإنشاء معمل رياضيات في كل مدرسة يحتوي على الوسائل والأجهزة والأدوات التعليمية التي تستخدم في تدريس الرياضيات .

الاهتمام ببرامج إعداد معلمي الرياضيات وتركيز مقررات طرق تدريس الرياضيات في الكليات على الجزء العملي لتدريبهم على استخدام الوسائل التعليمية واليدويات في تدريس الرياضيات.

 

 

 دراسة منصور مصلح الجهني:



عنوان الدراسة : أثر استخدام قطع النماذج في تعلم الكسور الاعتيادية لدى تلاميذ الصفين الخامس والسادس الابتدائي بالمدينة المنورة .

ركزت هذه الدراسة على الإجابة على السؤال التالي :

ما أثر استخدام قطع النماذج في تدريس وحدة الكسور الاعتيادية على تحصيل تلاميذ الصفين الخامس والسادس الابتدائي بالمدينة المنورة .

ولهذا أوجدت الدراسة فرضين رئيسين الأول يوضح بأنه لا توجد فروق ذات دالة إحصائية عند مستوى دلالة

( 0.05 ) بين متوسط درجات المجموعة التجريبية والمجوعة الضابطة في الصف الخامس في التحصيل كما يقيسه اختبار معد لذلك ، والفرض الثاني يوضح بأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة

( 0.05 ) بين متوسط درجات المجموعة التجريبية والمجوعة الضابطة في الصف السادس في التحصيل كما يقيسه اختبار معد لذلك .

وللتعرف على صحة الفرضين السابقين ، تم بناء أدوات الدراسة وهي وحدة الكسور الاعتيادية باستخدام قطع النماذج لكل من الصفين الخامس والسادس وكذلك إعداد اختبارين تحصيلين من نوع الاختيار من متعدد لكلا الصفين . ، إذ بلغت أسئلة الصف الخامس ( 35 سؤالا ) وأسئلة الصف السادس ( 20سؤالا ) وكان معامل الثبات للصف الخامس 0.942 ومعمل الثبات للصف السادس 0.808 كما بلغ معامل الصدق لاختبار الصف الخامس 97%

ومعامل الصدق للصف السادس = 89% .

هذا وقد طبقت الدراسة والتجربة على عينة بلغت ( 191 تلميذا ) في ثلاث مدارس اختيرت عشوائيا بحيث وضعت المجموعات التجريبية في مدرستين والمجموعة الضابطة في مدرسة مستقلة بحيث بلغ عدد المجموعة التجريبية للصف الخامس ( 59 تلميذا ) والمجموعة الضابطة ( 45 تلميذا ) بينما أفراد المجموعة التجريبية للصف السادس بلغ ( 47 تلميذا ) والمجموعة الضابطة ( 40تلميذا ) وللوصول إلى نتائج الدراسة استخدام الباحث تحليل التباين المصاحب ANCOVA وقد بينت نتائج الدراسة ما يلي :

1 ) إن تدريس وحدة الكسور الاعتيادية لتلاميذ الصف الخامس باستخدام قطع النماذج أفض من تدريسها للتلاميذ بالطريقة التقليدية .

2 ) ) إن تدريس وحدة الكسور الاعتيادية لتلاميذ الصف السادس باستخدام قطع النماذج أفض من تدريسها للتلاميذ بالطريقة التقليدية .

وبناء على ذلك فقد توصل الباحث إلى مجموعة توصيات من أبرزها وأهمها :

1 ) استخدام قطع النماذج عند تدريس وحدة الكسور الاعتيادية في المرحلة الابتدائية .

2 ) عقد الندوات والدورات التدريبية لمعلمي الرياضيات في المرحلة الابتدائية لتعريفيهم وتدريبهم على كيفية استخدام الوسائل المحسوسة ( اليدويات ) عند تدريس الرياضيات .

3 ) ضرورة توفير الوسائل المحسوسة ( اليدويات ) بين أيدي التلاميذ من اجل ممارسة الأنشطة التعليمية الخاصة بمادة الرياضيات واكتشاف المفاهيم والقواعد من خلالها .